دخلت منظمات وجمعيات اليوم الثلاثاء 9 نونبر الجاري، على خط استعمال العنف الأمني المفتوح ضد أهالي عقارب الرافضين للفتح القسري لمصب القنة الذي كان يهدد صحتهم وحياتهم لمدة عقود.
ونددت المنظمات والجمعيات بعودة الحلول الأمنية في معالجة قضايا إجتماعية هيكلية ومزمنة لا يمكن حلها إلا في إطار سياسات عمومية ناجعة وتشاركية.