بدأ عزيز أخنوش، الذي عينه الملك محمد السادس، رئيس الحكومة، عملية فورية وانسحب من مسؤولياته الإدارية بالهولدينغ العائلي وكرّس نفسه للعمل الحزبي والسياسي.
علاوة على ذلك، وحتى لو سمح القانون بذلك، تخلى عزيز أخنوش عن “كل نشاط إداري في القطاع الخاص، متفرغًا بالكامل للوظائف الجديدة التي كلفه بها جلالة الملك”.
علاوة على ذلك ، منذ ولايته الأولى كوزير، أوقف عزيز أخنوش بالفعل جميع الأنشطة المهنية أو التجارية، ولا سيما المشاركة في الهيئات الإدارية وإدارة وإدارة الشركات الخاصة في مجموعة العائلة.