خلاصة ما جاء في الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 20 غشت، ذكرى ثورة الملك و الشعب:
- المغرب مستهدف من حيث كونه دولة ممتدة منذ قرون وملكية دستورية
- للمغرب شبكة علاقات قوية ويحظى بالمصداقية على الصعيد الدولي
- أعداء الوحدة الترابية ينطلقون من مواقف جاهزة ولا يريدون للمغرب أن يبقى قوة مؤثرة
- دول أوروبية تسعى لاستمرار هيمنتها على إفريقيا.. وقياداتها تعيش في الماضي
- يحاولون المس بهيبة المغرب وتشويه صورته كذبا بكافة الوسائل شرعية ولا شرعية وبوسائل ضخمة وتقسيم الأدوار بينهم
- يريدون عرقلة مسيرة المغرب التنموية بداعي الحفاظ على توازن القوى بالشمال الإفريقي
- سنواصل مسار التنمية برغم الأعداء والحاقدين
- المغرب تغير لكن ليس كما يريدون ولا يقبل أن يُمَس بمصالحه العليا مع سعيه الدائم إلى تحسين علاقته مع دول الجوار
- اشتغلنا مع الطرف الإسباني بهدوء وبمسؤولية وسنعزز الثوابت التقليدية التي تجمعنا
- هدفنا هو إعادة النظر في الأسس التي تحكم علاقاتنا مع إسبانيا وسنجسد مرحلة جديدة وغير مسبوقة بين البلدين على أساس الشفافية والإلتزام
- تربطني بالرئيس الفرنسي علاقة صداقة متينة
- رحمات الله على أبطال التحرير المغاربة وعلى رأسهم جدنا محمد الخامس ووالدنا الراحل الحسن الثاني أكرم الله مثواهما