سموم تقذفها حافلات أسطول النقل الحضري التابع لشركة فوغال بتازة، سموم محركاتها تقتل بيئتنا الطبيعية، تسمم هواءنا، وبالتالي تقتلنا، يظهر ، جليا لكل من كتب له أن يسير رجال أو راكبا وراء هذه الحافلات، خصوصا بعقبة سيدي عيسى أو كلما قرر سائقوها بتغيير السرعة.
البيئة تتضرر والإنسان أحد مكوناتها، حافلات تسير بشكل غير سليم والكل يتفرج، وهو ما يطرح عدة أسئلة نذكر منها الآتي:
ما هي درجة نجاعة الفحص التقني الذي تخضع إليه هذه الحافلات؟
ما السر في السكوت على الكارثة البيئية التي تلحقها هذه العربات بالبيئة؟
متى تتحرك الجهات المسؤولية من سلطة ومجلس بلدي، مجلس إقليمي جمعيات حقوقية، ومهتمة بالمجال البيئي، وسائل الإعلام؟