طالب وزير الخارجية الإسباني الجديد، خوسي مانويل ألباريس، بالهدوء والوقت والحذر من أجل حل الأزمة مع المغرب، وتوطيد العلاقات مؤة أخرى بين الطرفين.
وقال في تصريح صحفي، “إن الدبلوماسية تتطلب السلام والوقت والسلطة التقديرية، ما يساهم في فتح مسارات آمنة مبينة على متانة العلاقات”.
وشدد المتحدث ذاته على ضرورة برمجة زيارات ثنائية دائمة بين البلدين من أجل بناء الثقة وتعزيزها.