علمت صحافة بلادي عبر مصادرها الإعلامية أن الرئاسة الموريتانية تعرف استنفارا أمنيا خطيرا..
ورجحت مصادر الجريدة أن يتعلق الأمر بأنصار الرئيس الموريتاني السابق، الموالين للعسكر الجزائري، وبأنهم يحضرون لإنقلاب عسكري في البلاد، على غرار ما وقع في دولة مالي.