دخلت أم الطفل القاصر على خط قضية اغتصاب ابنها من طرف شقيقها بالقصر الكبير، حيث سعت الأم لتبرأة شقيقها المتهم.
وحاولت الأم تقديم تنازل عن متابعة شقيقها الخمسيني الذي ضبط متلبسا باغتصاب ابنها داخل مرحاض مسجد.
وفي نفس السياق، دخل حقوقيون بالمدينة السالف ذكرها، على خط هذه القضية التي هزت الرأي العام بالمغرب، حيث تبنوا الملف وسينصبون أنفسهم مطالبين بالحق المدني، في محاولة لقطع الطريق أمام إفلات الجاني من العقاب.
يشار إلى أن المصالح الأمنية، كانت أوقفت المتهم متلبسا باغتصاب طفل لا يتجاوز عمره الحادي عشر.
وجدير بالذكر، أن الحادثة وقعت يوم الأربعاء 17 يونيو 2021، داخل مرحاض مسجد بذات المدينة.