تعرض البرلماني عبد القادر بودراع أمس (الثلاثاء)، إلى تهديد من طرف مجهولين، تمثل في التصفية الجسدية وما صاحب ذلك من عنف لفظي، وذلك بالقرب من مقر الحزب بالحي الحسني بالدار البيضاء.
وأكد حزب الأصالة والمعاصرة، تضامنه مع البرلماني السابق ذكره في كل ما تعرض له، معبرا عن إدانته بقوة لهذا الاعتداء، الذي لن يثن جميع مناضلات ومناضلي الحزب ومنتخبيه عن مواصلة تعبئتهم وانخراطهم في الدينامية النضالية القوية التي يعيشها الحزب، حسب مصدر إعلامي.
وتم وضع شكاية باسم الحزب في الموضوع لدى السلطات القضائية المختصة، ليأخذ التحقيق مجراه.