اهتزت مدينة وجدة للمرة الثالثة على التوالي يوم أمس الجمعة 21 ماي الجاري، على وقع جريمة راحت ضحيتها امرأة حامل في العشرينات من عمرها.
وترجع تفاصيل الجريمة إلى إقدام شقيق زوج الهالكة على توجيه طعنات لها بواسطة سكين ليرديها قتيلة على الفور، الشيء إلى خلف ضجة واسعة وزوجة خوف وخلع في ساكنة منطقة ربان التابعة ترابيا للجماعة القروية أهل أنجاد.
ولحدود الساعة لا توجد أي معطيات رسمية حول أسباب ودوافع الجريمة.