بعد الضجة الواسعة التي خلفتها خرجة اليوتوبر “ندى حاسي” و اعترافها باستحمار المغاربة رفقة زوجها عن طريق صنع سيناريوهات مفبركة بهذف جمع أكبر عدد من المتابعين والمشاهدين.
خلف هذا الفعل موجة غضب من طرف واحد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك، حيث أطلق متابعيها حملات تهذف إلى إغلاق حساباتها بمواقع أنستغرام و يوتيوب.
و دخلت جمعيات حقوقية على خط هذا الفيديو حيث تم رفع دعوى قضائية ضد ندى ماشي بعد اعترافها باستحمار المغاربة مطالبين باتخاد الإجراءات القانونية اللازمة في حقهم من أجل وضع حد لهذه المهزلة.
و خرجت مدى في فيديو جديد تعتذر فيه من المغاربة و تطالب بمساندتها و التضامن معها حيث قالت
“عفاكوم عتقوني منقدرش على الحبس، بنتي صغيرة وخدامة عليها هي وماما، أنا يلا كنبني مستقبلي عاونوني باش ميتهدمش ليا كلشي”.