تداولت عدد من المنابر الإعلامية، إشاعة مفادها أن زيارة الملك محمد السادس لمدينة فاس (وسط المغرب) “ستعصف بالوالي زنيبر” معتبرة أنه “من أكثر ولاة الداخلية كسلاً”، حسب المصدر.
وأضافت ذات المصادر المتفرقة أن العاهل المغربي مستاء من كون المدينة “لم تعرف أي طفرة تنموية كبقية الجهات كما الشأن لجهة الرباط سلا القنيطرة و طنجة تطوان الحسيمة”.
ولم تستبعد المصادر نفسها، تعيين رئيس قسم الشؤون الداخلية الكاتب العام لولاية فاس عاملاً على اقليم مولاي يعقوب بالمنصب الشاغر و”صلاح الدحى” عاملاً على إقليم افران، فيما سيتم تعيين شخصية مقربة من القصر والياً على جهة فاس مكناس لتنزيل العديد من المشاريع التي لاتزال جامدة.
وفي سياق متصل، نفى مصدر من وزارة الداخلية هذه الحركية جملة و تفصيلا، و ندد بوصف رجال السلطة بالكسالى..