تعرضت سيدة مغربية تعيش بإسبانيا لاعتداء عنيف من طرف ابنها البالغ من العمر 30 سنة.
و ترجع تفاصيل الواقعة إلى نشوب شجار بين الأم و ابنها مما دفعه إلى الاعتداء عليها بطريقة بشعة.
و قام بضربها على مستوى رأسها بثينة زجاجية مما جعلها تفقد الوعي، حيث تم نقلها إلى أقرب مستشفى من أجل تلقي العلاج.
و أكدت الضحية أن هذا الاعتداء الذي تعرضت له من طرف ابنها ليس الأول من نوعه و أنه غالبا مت يقبل على ضربها بسبب زوجته.
و تم ذلك بعد أن تقدمت الله بداية في حق ابنها مباشرة بعدا خروجها من المستشفى.