جعلت الظرفية التي عاشها العالم بسبب فيروس كورونا، ظهور كفاءات مغربية عالية، و استطاعت أن تسجل أسمائها بمداد من الفخر في تاريخ البشرية.
و كان أبرزها لعالم المغربي “منصف السلاوي”، الذي عينه الرئس الأمريكي المنتهية ولايته “دونالد ترامب”، من أجل قيادة مبادرة للبيت الأبيض، تروم تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا.
كما برز من جديد اسم “البشير بن محمد”، وهو بروفيسور وعالم مغربي بالإضافة إلى أستاذ بجامعة “إرفاين” بلوس أنجلوس التابعة لولاية كاليفورنيا، و ينحذر من جهة كلميم واد نون، الذي يقود بدوره فريقا علميا لتطوير لقاح جديد ضد فيوس كورونا.