بعدما اتهمت من طرف حزب (الأفلان) بالوقوف وراء المحاكمة الشعبية للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وبعض رموز النظام الحاكم بالجزائر، خلال المسيرات المليونية التي شهدتها مختلف الولايات أمس الجمعة 29 مارس 2019، حركة مجتمع السلم الجزائرية تنفي الامر.
هذا ونشر حزب حركة حمس بيانا للرأي العام على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تم فيه نفي الخبر “الزائف” الذي نشره (الأفلان)، حيث قال: “ما نسب لها في صفحة محسوبة على حزب جبهة التحرير الوطني أنها وراء محاكمة شعبية للرئيس ورموز السلطة الحالية في مسيرة من مسيرات الحراك الشعبي عار عن الصحة”.