أجرى ديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشرق الأدنى زيارة مع وزير الخارجية المغربي إلى مدينة الداخلة بالمغرب، حيث أكد من خلال زيارته على ان المغرب شريك محوري للاستقلال الإقليمي.
و نوه شينكر بالجهود المبذولة من طرف المغرب من أجل حماية التسامح الديني حيث قال ” جهود المغرب لتعزيز التسامح الديني والوئام، من تقاليده العريقة لحماية الطائفة اليهودية إلى التوقيع على إعلان مراكش. وتشكل تجربة المغرب نموذجا يحتذى به في المنطقة”.
و ناقش الطرفان الأهداف السياسية الخارجية المشتركة و مراجعة التطورات الأخيرة.
و أكد شينكر على ان العلاقة علاقة الولايات المتحدة الأمريكية مع المغرب دائمة القوة.