أقدم تلميذ يبلغ من العمر 11 سنة، على الانتحار شنقا في منزله ليلة الخميس_الجمعة، يدرس في السنة السادسة ابتدائي بالعوينة.
وقد تم نقل جثة الهالك صوب مستودع الأموات، لإخضاعها للتشريع الطبي لمعرفة أسباب الوفاة الحقيقية.
وفي ذات السياق، أفادت المديرة الجهوية للتربية تونس 1 “فاطمة هلال”، أن الهالك لايشكو من أية اضطرابات نفسية ولا يعيش ظروف اجتماعية صعبة، على حدّ قولها.
وأضافت المديرة، أن أسباب الانتحار لا تزال غامضة ومجهولة في انتظار صدور نتائج التحقيقات.