أعرب مجلس نواب الشعب، أمس السبت 31 أكتوبر 2020، عن إدانته للعملية الإرهابية بفرنسا داعيا جميع برلمانات العالم إلى التحرك السريع لنبذ خطابات الكراهية والعنف والتحريض والاستفزاز والتعصب الديني.
وأعلن المجلس عن تضامنه مع أسر وعائلات الضحايا، مستنكرا لكل العمليات الإرهابية التي تنشر الرعب والدمار باسم الدين.
وأكدت رئاسة مجلس النواب على قناعتها أن هذه العملية الإرهابية لن تؤثر على العلاقات التاريخية بين تونس وفرنسا ولن يكون لها أي انعكاس أو تأثير على التونسيين المقيمين في فرنسا.