اهتزت ساكنة اقليم شيشاوة مؤخرا، على وقع فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، بسبب فداحتها بعد شيوع خبر اغتصاب أب في السيتينات من عمره لزوجة ابنه العشرينية.
وتعود تفاصيل النازلة حسب ما كشفت عنه مصادر محلية عليمة،أن الأب الستيني كان يمارس الجنس على زوجة ابنه وداوم على معاشرتها معاشرة الأزواج لفترة زمنية مستغلا غياب زوجها عن البيت بسبب عمله باكادير، مضيفا، أن هذا الأمر سبب لزوجة الإبن آلام نفسية ما حدى بها الى الهروب من مسكنها العائلي بدوار أدوز جماعة ادويران شيشاوة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي دخلت على خط هروب زوجة الابن، حيت باشرت أبحاثها في الموضوع لتخلص الى وجود أسباب وراء هذا الاختفاء الغير المفهوم واكتشاف القصة، موضحة، أن الاب اعترف بكل ممارساته الجنسية مع زوجة ابنه و تم وضعه رهن الحراسة النظرية الى حين تقديمه أمام العدالة والتي قررت بدورها إيداعه السجن المحلي الاوداية بمراكش من اجل الإغتصاب بالقوة.