عبد اللطيف الحموشي المدير العام للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني وياسين المنصوري مدير مديرية المستندات والوثائق “المخابرات الخارجية” والجينرال محمد حرمو قائد الدرك الملكي، كانوا من أوائل المتطوعين الذين سجلوا أسماءهم لتلقي اللقاحات التجريبية وقاموا جميعا بالخضوع للقاح فيروس كورونا في المغرب.
وأكد مصدر مؤكد ل”ماروك ديبلوماتيك“، أن أزيد من 600 فرد من الجيش المغربي والأمن والدرك والمخابرات الخارجية والمخابرات الداخلية قاموا بتجرية اللقاح.
جدير بالذكر أن اللقاح الصيني المطور من مختبر “سينوفارم” في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، حيث عقد المغرب اتفاقياتين مع مخبر صيني”سينوفارم سي ان بي جي”.