هذه العبارة يرددها عدد كبير من المهتمين بالشأن الرياضي العالمي قبل لقاء الغذ الأحد في نهائي التشامبيونزليج، طموح باريسانجرمان الفرنسي أم تجربة و خبرة البايرن الألماني
فهل هذه العبارة صحيحة أم كما يرى البعض أن ما أنفقته الإدارة القطرية المالكة لسانجيرمان يفوق مما نتصوره، بحكم تجربة و حنكة و قيمة لاعبيها بحيث تملك أغلى لاعبين بما يفوق 400 مليون يورو و إنجازات الفريق في السنوات الأخيرة و هيمنته على البطولة الفرنسية، و بالمقابل الملاحم اللامنتهية للفريق البافاري، وعدد الأهداف التي سجلها في هذا الموسم تفرض الواقع، لاسيما مستوى الانسجام بين اللاعبين، علما أن عددا منهم بالأمس القريب كانوا مغمورين و خير دليل النجوم الصاعدة كنابري و الظاهرة الجديدة دايفس و كيميش و جوريتزكا دون إغفال التألق الكبير للعمالقة نويير و مولير و ليفاندوفسكي .
و قد يغلب الطابع الفني الخططي على المباراة بحكم حنكة مدربي الفريقين الألمانيين توماس توخيل مع PSG و هانزي فليك مع Bayern
مما يجعلني أعطي للقاء النهائي عنوانا أروع ” مباراة كسر الظهر “
مباراة تعد بالفرجة و الندية و المتعة و الاستماتة و فرض الذات . فمن يا ترى سيفرض إسمه * توماس أم هانزي *
ما غذ ببعيد
إبن تازة البار ع.ب