في بيان استنكاري، توصلت “صحافة بلادي” من نسخة منه، أعربت الهيئة المغربية الديمقراطية لحقوق الإنسان، إلى الرأي العام، عن استيائها وقلقها الشديدين للتهديدات والتضيق الذي تعرضت إليه الناشطة الحقوقية الأستاذة “وفاء الادريسي” المكلفة بدعم و مساندة المواطن الشرقي و المنسقة الإقليمية لإقليم وجدة. بغرض التنكيل من مواقفها وجهودها في الدفاع عن حقوق الإنسان وإيصال أصوات الضحايا الجهة الشرقية للمسؤولين وصناع القرار بالجهة. والتالي نص البيان: