نقلا عن مصادر إعلامية، حيث قام الكولونيل المالي، “آسيمي غويتا”، بتقديم نفسه للصحافة كرئيس للجنة العسكرية التي أطاحت بالرئيس المالي “إبراهيم أبو بكر كيتا”.
وبحسب المصادر ، فقد قال غويتا الأربعاء : “أنا الكولونيل آسيمي غويتا، أقدم نفسي، كرئيس للجنة الوطنية لإنقاذ الشعب”، على حد قوله.
وأضاف المتحدث : أن “مالي في أزمة سياسية واجتماعية وأمنية”، مشيرا إلى أنه “لم يعد يحق لنا ارتكاب الأخطاء”، وفق تعبيره، واسترسل غويتا “لقد قمنا، بتدخلنا أمس، بوضع البلاد فوق كل شيء، مالي أولا”، على حد وصفه.