احتج عشرات المواطنين، أمس الثلاثاء، بالقرب من مقر إقامة الرئيس السابق “محمد ولد عبد العزيز”، مطالبين بالإفراج الفوري عنه.
وتجمع المحتجون أمام بوابات الرئيس السابق، رافعين صوره ويطالبون بالإفراج الفوري عنه، ودخل أغلب المتظاهرون إلى إقامة “محمد ولد عبد العزيز”.
وحضرت شرطة مكافحة الشغب لعين المكان، مما أسفر عن تفرق المحتجين، من دون حدوث أي مواجهة بينهم و بين عناصر الشرطة.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس السابق، تواجد منذ أمس، رفقة شرطة الجرائم الاقتصادية للتحقيق معه والاستماع إليه، حول شبهات فساد متهم بها.