شهدت المنطقة الصناعية بآسفي وبالضبط طريق معامل تصبير السمك غرق شاب في مقتبل العمر( أ. ر) المزداد سنة 1998 والذي يسكن بحي لبيار جنوب آسفي في مياه البحر الغير المحروسة ولحد كتابة هده الأسطر مازالت عناصر الوقاية المدنية بمساعدة شباب المنطقة يبدلون جهودا من أجل العثور على الجثة والتي ممكن ان تكون بين الصخور نظرا لصعوبة الولوج للبحر.