علم من مصدر مطلع، أن مجموعة من المواطنين حظروا لمراسيم تشييع إحدى الجنازات في خرق صارخ لحالة الطوارئ المعمول بها في المملكة، تسببت في تفجر بؤرة عائلية بإقليم سيدي قاسم.
ووفق الفاعل الجمعوي و صحافي جريدة المساء “بلعيد كروم” ، فإن جنازة بجماعة سيدي عمر الحاضي بإقليم سيدي قاسم، رفعت الحصيلة الإجمالية لفيروس كورونا بهذه المنطقة إلى 10 حالات مؤكدة، مضيفا، أن الإقليم سجل أمس الأحد إصابتين مؤكدتين بالفيروس بقيادة سيدي عمر الحاضي، فيما لازالت السلطات تنتظر التوصل بنتائج العشرات من المخالطين بينهم عون سلطة.