استنكر حزب الحرية والعدالة الجزائري، الدعوات الانفصالية الصادرة عن فرحات مهني، رئيس حركة تحرير منطقة القبائل، من العاصمة الفرنسية.
وطالب الحزب السلطات الجزائرية، بمتابعة مهني قضائيا، معتبرة أنه عميل وسبق له زيارة الكيان الصهيوني الغاصب في أكثر من مرة.
ودعا الحزب تبون، إلى إعادة النظر في الموقف الرسمي من جبهة تحرير كورسيكا الفرنسية، من باب المعاملة بالمثل المعروف في العلاقات بين البلدان.