كشف جيل من السياسيين ذوي أصول مغربية عن كفاءتهم، وذلك باعتلائهم أعلى المراكز في مختلف المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والدبلوماسية والثقافية والإعلامية.
هذا، وتمكن عشرة إسرائيليين من أصول مغربية من الحصول على مقاعد داخل الحكومة المعينة في تل أبيب، حيث يتولى هؤلاء الوزراء مناصب حساسة، ومنهم أريي مخلوف درعي ابن مدينة مكناس، الذي أسندت له حقيبة الداخلية وتطوير النقب والجليل، إضافة إلى أمير أوحنا، الذي كلف بوزارة الأمن العام في حكومة نتنياهو الجديدة، إلى جانب دافيد امسلم، الذي تولى حقيبة العلاقات بين الحكومة والكنيسيت، من ابوين مغربيين، واللائحة طويلة.