أصبحت البرلمانية “وئام المحرشي” من مواليد 1995، إبنة المستشار البرلماني “العربي المحرشي” عن دائرة وزان، موضوع الساعة بمواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” وباقي التطبيقات الحديثة.
حرك خبر غياب وئام عن القبة البرلمانية بسبب متابعة دراستها بالعليا في أميريكا، رواد العالم الأزرق ليصبح بذلك موضوع الساعة، حيث جاء في أهم التعليقات: “ذكية هاته الفتاة، استبقت كورونا، و الحكومة فالعمل عن بعد عن طريق السكايب، العثماني حتى وصلات كورونا عاد بدأ الاجتماعات عن بعد. واحد السؤال لي مهم، واش عندها سيارة و تعويض عن التنقل، غادة تكون مطورة على برلمانيون الاخرين لي ماكيخلصوش القطار، هي واقيلة كتجي في الطائرة من ميزانية البرلمان من نيويورك كل سبت و أحد و ترجع الاثنين”.
فيما قال آخر: “رحم الله الوطن ….حينما تكون الاغلبية جاهلة غير مثقفة ما عليك الا المشي في القطيع حتى يحدث الله بعد ذااك امرا….الشعب عبء على هذا الوطن”. وقال ثالث: “12مليون في الشهر للعائلة وزيد مصاريف التنقلات من خزينة الدولة ………وكاين لمعندو بش اشري القوت اليومي .. لاحولة ولاقوة الا بالله”، وعلق آخر: “العيب فاصحاب 200 درهم و المرقة اللي توصوا على التراكتور و ابوها أيضا”.