جاء في الأثر أنه طيلة 14 قرنا من الإسلام، لم يجرؤ اي خليفة، أموي او عباسي او مملوكي او سلجوقي أو عثماني، ان يعتلي ظهر الكعبة المشرفة، ولم يفعلها إلا بلال بن رباح، بأمر من رسول الله، إعلانا بانتهاء عصر الشرك.
وذكر ابن سيرين ان اعتلاء الكعبة حتى في الأحلام أمر غير محمود فإن اعتلائها هو شر كبير لما للكعبة من جلال و توقير.
هذا ونشرت مصادر متعددة صورا لولي العهد السعودي “محمد ابن سلمان” وهو يعتلي ظه الكعبة بدون سبب مقنع اللهم إلا التقاط الصور..
تجدر الإشارة أنه فقط العمال القائمون على تبديل كسوة الكعبة يعتلون ظهرها مرة في العام مضطرين لذلك.