أكدت معطيات لخبراء تقنيين مختصين بعلوم الحاسب الآلي أن الفيدوهات التي عرضت لواقعة ادعت أنها تصرفات غير لائقة لقائدة الدائرة 18 بوجدة (إكرام بن رزوق) قد تم فبركتها و تقطيع مقاطع كانت تهدف إلى الربح المادي من وراء كثرة الزيارات.
وأضاف الخبراء أنه تم عنونة أغلبية هذه الفيديوهات بعناوين مثيرة خارجة عن سياق موضوع التغطية الإعلامية لدرجة وصلت إلى حدود التحرش الإلكتروني و التشهير.
وأنهى تقرير توصلت جريدة صحافة بلادي بنسخة منه أن عملية الفبركة لفيديوهات القائدة نجحت في الوصول إلى الملايين من المغاربة بدون أدنى رقابة إلكترونية أو إعلامية مهنية.