أوردت صحف بريطانية يومه الجمعة 13 مارس الجاري، أن أسطورة برشلونة وميلان السابق رونالدينيو، خضع لاختبار فيروس كورونا أثناء احتجازه بسجن في باراغواي.
وجاء هذا الإجراء الاحترازي بعد ساعات من قيام البرازيلي رونالدينيو بالتوقيع على قمصان زملائه في السجن.
وأبلغ المسؤولون في السجن، محامي الدفاع عن رونالدينيو أنه لا يمكن التعامل معه لمدة أسبوعين، بسبب القيود الحكومية التي تهدف للحد من انتشار فيروس كورونا.
وتجدر الإشارة أن القضاء في بارغواي، رفض طلب الإفراج بكفالة بلغت 754 ألف دولار عن النجم البرازيلي البالغ 39 عاما يوم الثلاثاء الماضي، وقرر إبقاءه في الحبس الاحتياطي على خلفية اتهامه بدخول البلاد بجواز سفر مزور.