اطلع ظهر اليوم الثلاثاء رئيس الحكومة يوسف الشاهد على ظروف الإحاطة النفسية لأطفال “المدرسة القرآنية” بالرقاب (ولاية سيدي بوزيد)، في زيارة إلى المركز الوطني “أملي” لإيواء الطفولة بحمام الأنف، من ولاية بن عروس.
وأكد أن الدولة متمسكة بتتبع كل من أجرم في حق هؤلاء الأطفال، ولا تقبل دمغجة عقول الأطفال، و كذا تتبع من يخرق القانون تحت غطاء الجمعيات.
يشار إلى أن السلطات الأمنية المحلية بولاية سيدي بوزيد قامت، برفقة فرقة مختصّة من العاصمة بإغلاق مدرسة قرآنية، الخميس الماضي، في معتمدية الرقاب وإيقاف مديرها وتلاميذها لعرضهم على الجهات الأمنية المختصّة.