أورد مصدر إعلامي جزائري، أن المغرب أصبح يتفادى التصعيد مع الجزائر رغم خروج الرئيس تبون بأربع تصريحات قوية و صار “يبتلع غضبه” من أجل التقرب إلى الجزائر التي عادت بقوة إلى المسرح الدولي و أعادت المغرب إلى حجمه الحقيقي على حد تعبيره.
و أضاف المصدر ذاته: “لعل صمت المغرب إزاء ما يصدر عن تبون، يمكن اعتبارها إستراتيجية جديدة تحاول المغرب انتهاجها، وهي الدفاع ليقينها بغياب الأوراق التي يمكن أن تدفع بها”.