ذكر مصدر مطلع أن مقر ولاية جهة فاس-مكناس تحوّل أمس الخميس 20 فبراير الجاري، إلى خلية نحل، بسبب اجتماعات ماراطونية للمسؤولين عن البروتوكول الملكي.
وجاءت هذه الاجتماعات مع مسؤولين بقطاعات حكومية وسلطات محلية، وجماعات ترابية بمدينة فاس وصفرو من أجل وضع اللمسات الأخيرة، وتهيئة المشاريع الجاهزة التي سيدشنها عاهل المغرب، وكذا المشاريع الجديدة التي سيعطي انطلاقة إنجازها.