مقال رأي – هو الدكتور علي خوجمان من مغاربة أمريكا تنحدر أصوله المغربية من منطقة ميدلت، إنه قيمة مضافة للمغرب في الخارح يعتز بانتمائه إلى بلده الأم يتوفرعلى تكوين أكاديمي متميز يجمع بين الاقتصاد و السياسة وعلم الإجتماع .
فضل الخبير علي خوجمان بعد سنوات من الخبرة في الديار الأمريكية و استقراره بواشنطن التي اشتغل فيها كمسير لأكبر المؤسسات المالية و البنكية ثم التكساس وزيارته المتكررة للمغرب إضافة إلى انتمائه إلى ثاني حزب في المغرب أن يقدم خبرته في ميادين عدة ابتداء من سنة 2018 إلى حدود كتابة هذه السطور ، وهي خبرة في مجالات ستجعل المغرب في منافسة الدول التي تسيطر على الاقتصاد الإقليمي و الدولي مما يعكس تكوين وكفاءات جيل جديد من الكفاءات الشابة المنفتحة على الاقتصاد النظيف وعلم المال والإعمال من جهة ومن جهة أخرى مجال الرقمنة و الروبوتيزم والذكاء الإصطناعي .
بعد تجربته في المغرب كمستشار اقتصادي في ديوان أحد الوزراء المغاربة عاد السيد خوجمان إلى الولايات المتحدة الأمريكية من جديد لاستمرار في تقديم استشارته و تجربته بشكل متزامن مع الإعداد للانتخابات الأمريكية الفاصلة في نوفمبر 2024.
للتعرف أكثر على مسارات وخبرة الدكتور على خوجمان أنقر الروابط التالية :
بقلم يوسف التسولي، مراسلنا بالولايات المتحدة الأمريكية.
عن : صحافة بلادي