علقت التنسيقية الوطنية للتعليم، التي تضم 25 منظمة وطنية والاتحاد الوطني للتربية الديمقراطية، وهو أحد النقابات الأكثر تمثيلا، على الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين نقابات المعلمين الأربع والحكومة، وأسفرت الاتفاقية عن زيادة عامة في الراتب قدرها 1500 درهم على مدار عامين، وتعتبر التنسيقية ذلك بمثابة “إهانة للمعلمين”
وأعرب عبد الوهاب السحيمي عضو تنسيقية التربية الوطنية وحملة الشهادات التابعة لوزارة التربية الوطنية عن استيائه من مخرجات اللقاء والنقاشات التي دارت، وذكر أنهم لم يحققوا حتى الحد الأدنى من مطالبهم التي يناضلون من أجلها منذ 5 أكتوبر 2023.
وأكد السحيمي أن مطالبهم بسحب النظام الأساسي لم تتحقق. كما أنهم لم يحصلوا على زيادة محترمة تحفظ على الأقل كرامتهم، ولو كانت في حدها الأدنى، لجميع التربويين والمعلمات، بالإضافة إلى ذلك، لم تتم معالجة المشكلات المعلقة.
وأعرب الناشط التربوي عن اعتقاده بأن ما حدث اليوم هو محاولة من الحكومة والنقابات الموقعة للنيل من نضالات مهنة التدريس، وأعرب عن أسفه لهذا الوضع.
وأعرب الناطق الرسمي باسم التنسيقية الوطنية عن رفضهم لكل ما ورد في هذا الاتفاق، ويعتقدون أنها لا تلبي حتى الحد الأدنى من مطالبهم، ويعتبرون أن زيادة 1500 درهم على مدار عامين هي إهانة وليست زيادة، ونتيجة لذلك ستستمر التنسيقيات في تنفيذ برامجها الاحتجاجية، أي أنها ستواصل الإضراب.
علقت التنسيقية الوطنية للتعليم، التي تضم 25 منظمة وطنية والاتحاد الوطني للتربية الديمقراطية، وهو أحد النقابات الأكثر تمثيلا، على الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين نقابات المعلمين الأربع والحكومة، وأسفرت الاتفاقية عن زيادة عامة في الراتب قدرها 1500 درهم على مدار عامين، وتعتبر التنسيقية ذلك بمثابة “إهانة للمعلمين”
وأعرب عبد الوهاب السحيمي عضو تنسيقية التربية الوطنية وحملة الشهادات التابعة لوزارة التربية الوطنية عن استيائه من مخرجات اللقاء والنقاشات التي دارت، وذكر أنهم لم يحققوا حتى الحد الأدنى من مطالبهم التي يناضلون من أجلها منذ 5 أكتوبر 2023.
وأكد السحيمي أن مطالبهم بسحب النظام الأساسي لم تتحقق. كما أنهم لم يحصلوا على زيادة محترمة تحفظ على الأقل كرامتهم، ولو كانت في حدها الأدنى، لجميع التربويين والمعلمات، بالإضافة إلى ذلك، لم تتم معالجة المشكلات المعلقة.
وأعرب الناشط التربوي عن اعتقاده بأن ما حدث اليوم هو محاولة من الحكومة والنقابات الموقعة للنيل من نضالات مهنة التدريس، وأعرب عن أسفه لهذا الوضع.
وأعرب الناطق الرسمي باسم التنسيقية الوطنية عن رفضهم لكل ما ورد في هذا الاتفاق، ويعتقدون أنها لا تلبي حتى الحد الأدنى من مطالبهم، ويعتبرون أن زيادة 1500 درهم على مدار عامين هي إهانة وليست زيادة، ونتيجة لذلك ستستمر التنسيقيات في تنفيذ برامجها الاحتجاجية، أي أنها ستواصل الإضراب.
المصدر : صحافة بلادي