لقجع وخورخي

خورخي فيلدا يحظى بفرصة العمر مع فريق لبؤات الأطلس وهذه هي الكواليس والطموحات الرياضية

في أعقاب فضيحة القبلة القوية والتي أدت إلى إقالته، والتي تورط فيها رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، يبدو أن المدرب الجديد للبؤات الأطلس يعيش أوقاتاً سعيدة في المغرب!

1. مغرب السعادة لجورخي فيلدا

أعلنت المنصة الرقمية El Relevo أن المغرب هو واحة لخورخي فيلدا في حياته الجديدة كمدرب للبؤات الأطلس.

2. من غير المفاجئ: فيلدا يعيش لحظات النجاح

في الوقت الذي لم يكن فيه فيلدا الخيار الأول لفوزي لقجع، الرئيس القوي للجامعة الملكيية المغربية لكرة القدم، أصبح خورخي محط إعجاب كرة القدم الوطنية للسيدات.

3. أهداف طموحة للبؤات الأطلس

بعد أن أقيل بصورة صاخبة كمدرب لإسبانيا في خضم فضيحة “القبلة القوية” وبعد أن كان بطلاً للعالم، يبدو أن المدرب المدريدي يستعيد توازنه تحت سماء المغرب الآن وهو في قيادة القسم النسائي للكرة الوطنية.

4. رجوع فيلدا إلى الواجهة!

بالإضافة إلى هذا الظهور الشرفي الذي قدمه المغرب له بعد أن تم استهدافه في إسبانيا بسبب دعمه المعلن لرئيس الاتحاد الإسباني، يبدو أن فيلدا قد وجد الفرصة الذهبية.

5. راتب مثير للإعجاب

“سيصل راتبه إلى 400،000 يورو إذا نجح في تحقيق الأهداف المذكورة. هذا المبلغ يتجاوز ما كان يحصل عليه في إسبانيا كمدرب”، حسب وسائل الإعلام الإسبانية.

6. دعم مطلق في المغرب

وبعيداً عن الجانب المالي، يشعر فيلدا بالدعم في المغرب. حيث أنه لم يلق أي انتقاد على دوره في القضية المثيرة للجدل حول اتهامات الضغط على محيط جيني هيرموسو.

7. مكانة مميزة لفيلدا

تشير المصادر إلى أن فيلدا لم يتأثر بشكل سلبي في المغرب بسبب هذه الفضيحة. “بالإضافة إلى الهدوء الإعلامي، يتمتع فيلدا بكل وسائل الراحة اليومية”، تقول المصادر.

8. مركز القيادة في الرباط

استقر المدرب الإسباني في الرباط وسيعيش هناك أثناء العمل مع فريق السيدات المغربي، حاملاً على حد سواء لقب المدرب ومنسق الفئات الشابة. لهذا الغرض، توفر له الجامعة المغربية مرافق عالية المستوى، فضلاً عن سكن وسيارة وحراسة…

9. محطة رئيسية: مجمع محمد السادس لكرة القدم

وسيكون مقره داخل مجمع محمد السادس لكرة القدم في الرباط، لؤلؤة الجامعة في طموحها الكبير لاستضافة كأس العالم عام 2030. في هذا المجمع الرياضي، هناك أربعة ملاعب لكرة القدم بعشب طبيعي، وثلاثة ملاعب صناعية، وملعب هجين، وملعب مغطى، وملاعب تنس، وبركة سباحة أولمبية في الهواء الطلق، وصالات رياضية ومركز طبي متقدم. كل شيء رهن إشارته في هذه المرحلة الجديدة من مسيرة خورخي فيلدا.

خلاصة:

في الختام، يبدو أن جورخي فيلدا يعيش الآن حياة جديدة ومزدهرة في المغرب، حيث يجمع بين النجاح الرياضي والدعم الشديد.

لقجع وخورخي

المصدر: صحافة بلادي