الأسود تزأر والكلاب تنبح..انتصارات المغرب في المونديال تخرس الأعداء

https://youtu.be/yPGt4k2nqJ8

يبدو أن الإنتصارات التاريخية التي يحققها المغرب في المونديال والتي جعلت العالم بأكمله يقف احتراما للمملكة المغربية الشريفة تؤرق بعض العملاء المأجورين وتدفع بهم للجنون والتفوه بالحماقات قصد الاسترزاق.

تأهل تاريخي ومستحق للمغرب إلى دوري الثمن النهائي والتعاون الأمني المغربي القطري لتأمين هذه التظاهرة العالمية بدأت تقض مضجع بعض المتأزمين والمنحصرين في حلقة مفرغة تقودهم الأجندات الإعلامية الإنفصالية في محاولة يائسة لاستهداف المؤسسات الملكية والأمنية والوحدة الترابية مونديال بنكهة مغربية بشهادة الصحافة العالمية وأمام أنظار الكون.

حقائق مؤكدة لا غبار عليها أهمها
فوز وصدراة تاريخية للأسود على حساب أقوى المنتخبات العالمية رفعت راس كل عربي من المحيط الى الخليج وجعلت النشيد الوطني المغربي واسم المغرب الوسم الأكثر تداولا على مواقع التواصل الإجتماعي.

المخابرات المغربية المحتلة الرتبة 28 عالميا بالمقارنة مع أعظم وأكبر دولة في العالم الولايات المتحدة الأمريكية المحتلة 63 تحافظ على سلامة الجماهير وأمن بلاد قطر في تعاون حظي بالإشادة الدولية.

تقديم إشهار مغربي لشركة بيبسي العالمية المصور بمدينة مراكش المدينة المغربية السياحية الشهيرة
أغاني المونديال بقطر من اخراج الفنان المغربي العالمي رضوان
مساعدة في تصميم و هندسة كأس العالم لكرة القدم بأيادي مغربية
الامن المغربي المعروف بحنكته وخبرته في التنظيم متواجد في قطر وفي مباريات كأس العالم.

والضربة القاسية التي لم يستسغها الأعداء والتي جعلتهم ينبحون في كل حدب وصوب هي تهنئة
عبد اللطيف الحموشي، المدير العام لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني، رفقة ياسين المنصوري مدير الإدارة العامة للدراسات والمستندات، وناصر بوريطة وزير الخارجية المغربي الطاقم التقني للمنتخب المغربي ولاعبي الفريق، بمناسبة تحقيق الأسود لحلم الصعود إلى دور ثمن نهائي كأس العالم، حيث شاركوا ابناءهم وبعيدا عن البروتوكولات التي تفرضها مهامهم الحساسة فرحة التأهل وظهورهم في منصات التشجيع يدعمون الأسود بكل عفوية وحب.

شأنهم في ذلك شأن باقي المغاربة الذين خرجوا من بيوتهم يحملون العلم الوطني ويتغنون من طنجة الى الكويرة بهذا الانتصار التاريخي.

الصور و مقاطع الفيديو التي الهبت مواقع التواصل الاجتماعي و اثارات ردود فعل إيجابية حيث عبرت عن التحام المغاربة في مثل هذه المواقف ووقوفهم جنبا الى جنب لما لا فهؤلاء قبل أن يكونوا مشرفين على قطاعات حساسة، هم أبناء الشعب المغربي الواحد الذي يتقاسم الافراح و الاحزان بالقلب الذي يحب هذا الوطن القلب الذي يريد هذا الوطن دوما كبير بالقلب الذي ينبض للفرح الجماعي و لاعزاء لكل الابواق الإرهابية التي تظن أنها بإمكانها أن تفرق بين أبناء الوطن الواحد عن طريق تأليف قصص رديئة الإخراج لا يصدقها عاقل .