الطالب أنور– خرجت الشابة التي تم التشهير بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على أساس أنها الفتاة التي تم توقيفها على خلفية الإشتباه في تورطها في ارتكاب جريمة قتل الطالب أنور عن صمتها.
وجاء ذلك بعدما تم الترويج لكونها من ارتكبت جريمة القتل في حق الطالب “أنور”.
وردت الفتاة صاحبة الصور وهي صديقة مقربة من الطالب الجامعي الراحل على كل من اتهمها بالضلوع في هذه الجريمة الشنعاء التي هزت المغاربة.
نشرت مقاطع صوتية على حسابها الشخصي بتطبيق “إنستغرام”، كشفت من خلالها أن علاقتها بالضحية “أنور العثماني”، عميقة وتمتد لسنوات منذ أن كان في عمرها ست سنوات بالعرائش، وكانت تجمعها علاقة طيبة بأسرة الشاب المغدور.
وأكدت الشابة التي تقطن بالديار الإسبانية، إلى توصلها بعدد كبير من الرسائل والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، تتهمها بالتورط في جريمة قتل صديقها، بعدما قامت بحذف جميع مقاطع الفيديو التي تظهر فيها رفقته.
المصدر: صحافة بلادي