في عددها الاخير، مجلة جون أفريك الفرنسية، تهاجب رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، وتتهمه بالانتقام من حاشية الرئيس الجزائري السابق ، عبد العزيز بوتفليقة، حيث أشارت إلى أن “لثورة الشعبية في الجزائر والتي انطلق يوم 22 فيفري أجبرت الرئيس السابق على الاستقالة إلا أنها أصبحت لا تضعف رئيس الأركان قايد صالح الذي تولى مقاليد السلطة ويقود حاليا عملية تطهير وصفتها جون أفريك بالإنتقامية من حاشية سيده السابق بوتفليقة .” ةاصفة إياه بـ “الرجل الذي يهدد الثورة”.