أطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر صفحات الفايسبوك حملة إلكترونية بعنوان “لا لترحيل إدريس حسن” مطالبين بالتراجع عن قرار تسليم الناشط الإيغوري إلى السلطات الصينية.
وجاء ذلك مباشرة بعد قرار محكمة النقض المغربية والقاضي بتسليم إدريس حسن إلى الصين، حيث يواجه تهمًا تتعلق بالإرهاب.
وتجدر الإشارة إلى أن الناشط الحقوقي حسن إدريس البالغ من العمر 33 سنة، وأي لثلاثة أطفال، ينتمي إلى أقلية الإيغور المسلمة التي تتعرض للتعذيب والقتل في إقليم شينجيانغ (تركستان الشرقية) وفق تقارير دولية.