دخلت تنسيقية مقاومة الصهيونية والتطبيع، على خط زيارة وزير الدفاع “الاسرائيلي” بني غانتس، للمغرب في الآونة الأخيرة، بهذف توقيع اتفاقيات أمنية واستخبارية وعسكرية.
وأصدرت التنسيقية سالف الذكر، بيانا، تدين من خلال هذه الزيارة التي قام بعا وزير الدفاع الإسرائيلي إلى المغرب، معتبرة أنها طعنة في ظهر فلسطين والمغرب والأمتين العربية والإسلامية.
وعبرت التنسيقية عن دعمها وتضامنها مع “جميع القوى الحية المناهضة للتطبيع والاختراق الصهيوني”.